recent
أخبار ساخنة

من هو المرشح الذي سيدعمه المليادير ايلون ماسك في انتخابات 2024 ؟

 ماسك يعلن اسم المرشح الذي سيدعمه في انتخابات 2024



قال الملياردير، إيلون ماسك، الجمعة، إنه سيدعم، رون ديسانتيس، إذا قرر حاكم فلوريدا ترشيح نفسه في انتخابات الرئاسة الأميركية في عام 2024.

وكان ديسانتيس قد فاز في وقت سابق من هذا الشهر على منافسه الديموقراطي تشارلي كريست بنحو 20 نقطة مئوية ليعاد انتخابه حاكما لفلوريدا ويعزز وضعه كأبرز نجم صاعد في الحزب الجمهوري.


ويُنظر إلى ديسانتيس على أنه منافس محتمل للرئيس السابق دونالد ترامب كمرشح للحزب الجمهوري للرئاسة لعام 2024.


وأعلن ترامب قبل عشرة أيام ترشحه للانتخابات مرة أخرى في عام 2024.


وقال ماسك على تويتر إن "تفضيلي لرئاسة عام 2024 هو شخص عاقل وسطي، كنت آمل أن يكون هذا هو الحال بالنسبة لإدارة بايدن، لكني أشعر بخيبة أمل حتى الآن".


وعندما سئل عما إذا كان سيدعم ديسانتيس في عام 2024 قال ماسك في تغريدة "نعم".


وقال مالك شركة تويتر: "للتذكير، كنت مؤيدا بقوة لرئاسة أوباما وبايدن وصوتت (على مضض) لبايدن على ترامب".


وسبق أن قال ماسك في يونيو إنه يميل لدعم ديسانتيس لمنصب الرئيس في عام 2024، مضيفا أن حاكم فلوريدا سيهزم بسهولة بايدن في الانتخابات.



أدى عهد إيلون ماسك، المضطرب في تويتر، إلى حدوث خلافات مع أفضل العلامات التجارية والمسوقين، ليتعرض قسم الإعلانات لدى الشركة، الذي يجني 5 مليارات دولار سنويا، إلى ضربة قوية، تزيد من الضغط على الملياردير الأميركي.



وقال العديد من وكالات الإعلان والمسوقين لصحيفة "فاينانشيال تايمز" الأميركية، إن "جميع العلامات التجارية الكبرى التي يمثلونها، أوقفت مؤقتا الإنفاق على منصة وسائل التواصل الاجتماعي، مستشهدين بالجزع من نهج ماسك فيما يتعلق بمراقبة المحتوى، وقراره بفصل العديد الأشخاص من فريق مبيعات الإعلانات".




في غضون ذلك، "سعى ماسك إلى الاتصال شخصيا بالرؤساء التنفيذيين لبعض العلامات التجارية التي أوقفت الإعلانات لدى تويتر، من أجل توبيخهم"، وفق ما ذكر أحد كبار الشخصيات في الصناعة للصحيفة.



وأشار إلى أن تلك الخطوة "دفعت الآخرين إلى تقليل إنفاقهم إلى الحد الأدنى المطلوب، لتجنب المواجهة مع رجل الأعمال الملياردير".




وبعد عدة موجات من عمليات الفصل والاستقالات، تقلص فريق عمل إعلانات تويتر كثيرا، لدرجة أن "العديد من الوكالات لم يعد لديها أي نقطة اتصال مع الشركة، ولم تتلق سوى القليل من الاتصالات أو لم تتلق أي اتصال على الإطلاق، في الأسابيع الأخيرة"، وفقا لأربعة مصادر.




وأوضح مصدر آخر أن "بعض العلامات التجارية لم تتمكن من الحصول على تعليقات حول أداء الحملات السابقة، بسبب نقص الموظفين في تويتر".


وقال أحد كبار الرؤساء التنفيذيين في وكالة إعلانات: "إنه أمر فريد من نوعه، إذ لم يحدث شيء بهذا الحجم من قبل، من حيث الاضطراب والضرر".


ويتعرض ماسك لضغوط لتحقيق إيرادات من تويتر، حيث يواجه مدفوعات فائدة سنوية بقيمة مليار دولار، بعد تحميل الشركة بدين قدره 13 مليار دولار للمساعدة في تمويل استحواذه على الشركة.


وفي 27 أكتوبر، وهو اليوم الذي أنهى فيه صفقته البالغة 44 مليار دولار لشراء تويتر، سعى الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، لطمأنة المسوقين بأن المنصة لن تصبح "مكانا مجانيا للجميع"، على الرغم من خططه لتخفيف قيود الإشراف على المحتوى.

google-playkhamsatmostaqltradent